بعدَ تلكَ العاصفة الهوجاء التي حدثت
بعثتْ له في الصباح الباكر رسالة جميلة ليسَ لأنها أخطأت ولكن لأنها لا تستطيع أن تراه غاضياً منها
رنّ هاتفها ، وكان اسمه مكتوباً على الشاشه
سألها عن أحوالها وشرحَ لها ماهية الأمر
وعن سبب غضبه الجم
تقبّلت الأمر أخيراً
ثمّ أنهى كلامه قائلاً
" أنتِ قطعة من قلبي ، أنتِ نور عيناي .. لن أُفرط بك بسهولة ، "
0 التعليقات:
إرسال تعليق