12‏/04‏/2014

قصّتُنا .،



ويَبقى شوقي لتلكَ الصغيرة التي تسكنُ في أحشائي لا ينضَب 
ستبعثُ دفئاً بحجم السماء في قلوبنا ، ستجعلُنا أكث تفاؤُلاً
سأُحدّثها حينَ تكبر كم كُنّا ننتظرها بلهفة ، سأروي لها قصّةَ حُبّ لم تُروى لها من قبل
قصّتي وأبيها .،