عندما يكونُ الكلام بلا فائدة
والدموعُ بلا تأثير
الزَم الصمتَ
و لا تَشرح لهُم شيئاً ..
عاملهُم كما أنتَ لا كما هُم !!
" ناجي الربّ القدير "
لا حدودَ لمشاعري ، ولا تقييدَ لكلماتي ، ستَرونَ الكثير هُنا ، فـ حكاياتي لا تنتهي ..
28/02/2013
25/02/2013
24/02/2013
اشتياقٌ مُدقع ..!
اشتقتُ لكلمة فرحٍ من شفتاي ،
ولنظرةِ بلا دموعٍ من عيناي ..
اشتقتُ لتحليق روحي بينَ الأرواح المُتعبة لتُريحهم ،
لصوتي بلا حشرجة
لكلّ شيء ..
ما زلتُ أشتاقُك يا أنا !!
غُرباء ."
أعرفُ أُناساً تغيّروا عليّ وما عدتُ اعرفهم ..
أبحثُ عنهم في وجوههم فلا أجدُهم ،
أبحثُ عن كلماتهم ، عَن حبّهم ، خوفهم !
هُم أُناسٌ همّتهم المظاهر فقط
ونَسَوْا من نحنُ بالنّسبة إليهم
فَـ صرنا لا شيء سوى سَراب
غُرباء ..!
ومصدرٌ للآهات والمشكلات
ما عادتْ دُموعنا تُشكّلْ فرقاً
وما عادت مشاعرنا تُرى
اصمتْ يا قلبي
هُنا ..!"
هُنا
أقطُن أنا والألم
أنا والكثير من الأحاديث
هُنا
هرمتُ وتخلّى عنّي الأمل
هُنا لم أعُد أنا
17/02/2013
" جُمانه "
لأنّك غاليةٌ على قلبي
وأُختٌ لم تلدها أمي
أُحبّك من الأعماق
كُل عام وأنتِ بـ
خير
سعادة
أمل
حُب
جُـمانــــه
11/02/2013
أصدقاء .،"
لتبادُل الحديث مع الأصدقاء قصصٌ كثيرة
مشاعرُ جمّة
وتقلّباتٌ لا حدودُ لها
هكذا نحن ..!
10/02/2013
06/02/2013
" رَوان "
إلى تلكَ الرّقيقة
النصف الآخر
الجميلة الدافئة
أختي الغالية .،
أسأل لك الله أن يرزقكِ فرحاً يلازمك ما حييت
وأن يبعثَ الطمأنينةَ على قلبك الصغير
أُختك المُحبّة
Wala'a
05/02/2013
" عشعش "
" عشعشَ " هُناكَ واتّخذَ ملجئاً له
قرّرَ ودون إذني أن يبقى ما حييت
وأنّهُ لن يتركني لنفسي للحظة !
باتَ يعشقُني ويقضُّ مضجعي
" أكرهُه !! "
" أحلام "
للمُتابعة المُميّزة
والرائعة !
" أحلام "
تهنئة بمناسبة الخُطوبة
لقلبك كلّ الخير
وأمنياتٌ كثيرة ..،
سرابْ ~ وَهْم !
لم أعُد تلك ، ولم يعُد أيّ شيء كما كان ولن يعود
أنا بقلبٍ جديد وعقل جديد
بفكرٍ آخر ومشاعر ليس لها صلةٌ بكم
أنا امرأةٌ يتوسّدني الحزن ، يعيشُ في أعماقي
يقتاتُ من جسدي !
أنا جُثّةٌ بينكم ، وروحٌ تسبحُ في الفضاء ..
أنا سرابٌ لن تستعيدوه مهما حاولتُم
فِداء ."!
سأجدُ من سيثورُ عليكُم قريباً
من سيتخلّص من أفكاركم
يدفنها هُناكَ في القاع ليعيشَ مُستقبلاً سعيداً كما أراده الله أن يكون
وكما قُدّرَ له
ستدفعونَ ثمناً لا مثيلَ له
فداءً لنا !!
02/02/2013
كـ الهواء .."!
تلكَ الجميلة ما زالتْ هُناكَ ترقُب أنفاسك
تطمئنُّ أنّك بخير دوماً
تُتابعُك بشغف
وتهيئُ لكَ المناخُ المناسبَ في كلّ وقت
تلكَ الجميلة تهتمُّ لأمرك !
حُمّى
أعترفُ بهذا
تُصيبُني حُمّى مستعصية ومُتعبة
تجعلني أُهلوس كثيراً
بل أكادُ أن أفقدَ ما تبقّى من أنفاسي
تلكَ الحُمّى تقضي عليّ وعلى بعضِ مَن حولي
لذلكَ سأستأصلها
سأقضي عليها قبلَ أن تفعل
أين
ومتى !
وكيف
ولماذا
ستَرونَ قريباً
تَشابُه "!
نحنُ متشابهتان إلى حدٍّ كبير
إلّا أنّ إحدانا ذبلَت قليلاً
و تحتاج إلى عناية فائقة
مَاء ، اهتمام ..
والكثير !
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)