كلّما نظرَ إليها شُغِفَ بها وازدادَ عشقاً ، يُحبّها حتّى قبل أن يراها
يفعلُ كلّ شيء لإرضائها ، يُدلّلُهها ، طفلتُهُ الصغيرة هيَ ، حبيبتهُ الأبدية وستكونُ أماً لطفله القادم
أما عنها فكانَت تفخرُ بحُبه كلّ يوم ، تحمدُ الله على تواجده في حياتها ، فهوَ النعمةُ الكبيرة ، ودعائها المستجاب
لا شيءَ يُعوّضها عن حنانه ، طفلها المُدلّل كذلك وحبيبها الأبديّ
كانَ المطر يهطل بغزارة ، ولأنّ ذكرياتهما تحتَ المطر من أجمل ما يكون
أمسكَ بيدها وغادرا
يَمشيان تحتَ المطر بِحُب !
0 التعليقات:
إرسال تعليق