30/06/2012
28/06/2012
بلا اختلاف ..!
بلا شيء ..
27/06/2012
وكأنّك ملكي .."!
26/06/2012
مِن قلبي .،
رباه إن لي أُختاً في الله أحبّها من قلبي
تحتاجُ إليكَ اليوم
فكُن معها ويسّر أُمورها وارزقها الخير حيثما كان
وابعثْ سروراً يعانقُ قلبها وراحةً تسري في كيانها
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ
وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ , اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ ،
خَيْرٌ لِها فِي دِينِها وَمَعَاشِها وَعَاقِبَةِ أَمْرِها فَاقْدُرْهُ لها وَيَسِّرْهُ لِها ثُمَّ بَارِكْ لِها فِيهِ ,
اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِها فِي دِينِها وَمَعَاشِها وَعَاقِبَةِ أَمْرِها فَاصْرِفْهُ
عَنِّها وَاصْرِفْها عَنْهُ وَاقْدُرْ لِها الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِها بِهِ .
آمين
كـ !
25/06/2012
[ مشهدْ 32 ]
صعدتْ إلى السيارة وأنفاسها حرّى ، تعلمُ جيّداً أنّ مكانَ توجهها اليوم قريباً جداً من مكانه
بعضُ القلوب لها قدرةٌ مُثلى في السيطرة على جميع الأمور ، وكان هوَ وقلبه كذلك
استطاعَ أن يشغلَ تفكيرها ويحتلَ مساحةً شاسعةً من قلبها ..
كانت السيارة تسيرُ ببطئ مُتناهي وكأنها تعلمُ أن المكان خطيرٌ للغاية !
الوقت يمرّ وتستمرُّ بالاقتراب شيئاً فشيئاً ، عيناها بدأت عملية بحث مُضنية ، تنظرُ هُنا وهناك علّها تراه
قلبُها في حالة هستيرية من النبضِ الجنوني ، الأنفاسُ تتلاشى
الجسد بارد ، الأعصاب لم تعُد تحتمل ..!
وهوَ لم يظهر بعد ..
في تلكَ اللحظة تحديداً ، كانت تشعرُ بنبضِ قلبه ، وسرعة أنفاسه
وكأنها إلى جانبه أو كأنها تراه
أمسكتْ مقبضَ الباب بقوة ونطقت
يا لي من غبيّة
تباً لك أيها المتلبّد
!!
[ مشهدْ 31 ]
حاولتْ الاستماع لبعض الموسيقى الهادئة ، علّها تهدأُ قليلاً
اقتربت من سريرها بهمة باردة ،
ألقت بجسدها على السرير وحاولت الاسترخاء
كلّما اغمضتْ عينيها يُعانق طيفه ذلكَ الظلام الدامس ، فيعودُ النور للأرجاء سريعاً كلمح البصر
وذلكَ النور ليسَ من شانه إطلاقاً إعادتها إلى طبيعتها
فبسببه تشعر بالوحدة والألم ..
مزاجيٌّ بطبعه ، يأتي لكنفها متى شاء ، ويخاطبها بما يشاء
لطالما أحبّتهُ بشغف وأرادت أن يكونَ لها فقط وليسَ لغيرها
بالرغم من صفاته جميعها إلا أنها تحبّه
أنانيّةٌ هيَ بِحُبها ، وأنانيٌّ هوَ بتصرفاته
24/06/2012
تَوْقْ .~
22/06/2012
اكتشافات .!
20/06/2012
" فلّه "
اعتياد ."!
18/06/2012
توقفوا ..!"
16/06/2012
لو ."/
ويحهم !!!
14/06/2012
" الحفلة الرسمية "
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية نعتذر على التأخير في تغطية الحفلة الرسمية بسبب الانشغال
كنتُ أعتقدُ أن الفرحة الكُبرى تكمن حينَ النجاح في مرحلة الثانوية العامة ولكن فرحة التخرج أكبر بكثير
أمم لا حدودَ لها تشاركك هذه الفرحة
كان التوجه للحرم الجامعي الجديد الساعة 5 بعد صلاة العصر
تم تجمع الطلاب جميعهم وراء المنصة وترتيبهم حسب الأسماء وفي تمام الساعة السادسة مساءً بدأ الاحتفال
وانتهى في تمام الساعة الثامنة ، تفرق الخريجون للقاء أهاليهم ، وضمن معمعة الفرح العارم ، وبعد تركي لمكاني ، اكتشفت بأن جوالي ليس معي ، فعدتُ كالمجنونة لأرى أين أضعته !!
فتّشتُ عليه جيّداً بلا فائدة فتقدم منّي شاب وسألني " على شو بتفتشي "
فأجبته " جوااااالي ضاع " بصراحة كنت شوي رح أعيط ^^
فأخرج جوالي من جيبه وأخبرني أنه وجده على الأرض ، شكرته من الأعماااق
وذهبت للقاء أهلي
فتّشتُ عليه جيّداً بلا فائدة فتقدم منّي شاب وسألني " على شو بتفتشي "
فأجبته " جوااااالي ضاع " بصراحة كنت شوي رح أعيط ^^
فأخرج جوالي من جيبه وأخبرني أنه وجده على الأرض ، شكرته من الأعماااق
وذهبت للقاء أهلي
وجدتهم جميعاً إلا أبي !! فأخبرتني أمي أنه في مكان ما " طابخين شغلة !!! "
بعد أن أدينا صلاة المغرب ، اتصل أبي بنا وتوجهنا لبيت جدتي فكانت المفاجأة أن أبي قد هاتف جميع أعمامي وأحضر " كنااااافة نابلسية " احتفلنا لغاية الساعة الـ 11:30 ثم توجه كل شخص إلى بيته .،
ونترككم مع الصور حسب ترتيب الأحداث
بداية الحفلة الرسمية |
لحظة دخول الخريجين إلى أماكنهم ( أظهر في الصورة ) |
الخريجون في أماكنهم |
أنشودة جامعة النجاح وإطلاق البالونات في السماء |
وصلة فنية وتفاعل الخريجين معها |
صورة للخريجين أظهر فيها |
لحظة التقاط الصور مع أهلي |
الكنافة النابلسية ولا أروع ^^ قبل الهجوم |
بعد الهجوم ^^ |
مرة أُخرى كل الشكر لمن شاركني هذه الفرحة سواء بحضوره إلى الحفل في الجامعة أو بإرسال رسالة قصيرة أو بالتهنئة على جوجل+ ، أو بالاعتذار عن المجيء بسبب الأشغال
دُمتم بفرحٍ وخير
13/06/2012
هُم لا يطاقون ..!
كـ جميعهم !!
12/06/2012
نُفوس ."!
وكأنها نفوسٌ جُبلت على الحزن والبكاء
غريبةٌ هيَ ، فبالرغم من الكثير من الأفراح التي تحيطُ بأجوائها إلا أنها تتركُ كل هذا لتبحثَ عن الحزن والمشاكل
كيفَ لها أن تحيا هكذا ،!!
وفي كلّ الأحوال هذا ليشَ من شأني
كل ما أعلمه هوَ ، إن كنتِ قلوب لا تحبين أو لا تستطيعين الفرح ، فدعينا نقومُ بذلك دونَ أن " تنغّصي " فرحتنا
دعي الفرح يعانقنا بكل قوّة واستمري في مشاهدتنا وإياك والاقتراب !!!
فاضَ وانتهى ..!
[ مشهدْ 30 ]
كنتُ أقفُ في جانب الطريقِ حينَ مرّت على خاطري بعض الصور
فجعلتني أفقدُ التركيزَ نوعاً ما ، فإذا بشخص ما يقترب منّي ويدفع بي إلى الخلف
وقفتُ مشدوهةً لما حدث ، وكأنني لم أستوعب ما حصل
نظرَ لي نظرةَ تعجبّ ونطقَ ." هل أنتْ مجنونة ، كدت تموتين ..!"
لم أستطع أن أجيبه أن سؤاله ، تركته يكلّمُني وأكملتُ طريقي
كنتُ في وضعٍ لا يسمحُ لي بالكلام ، فاليأسُ قد أطاحَ بي ولم يعد بإمكاني إكمال حياتي هكذا
رنّ هاتفي ، واذا برقم بيتي ، أجبت ..: " أنا في الطريق سآتي حالاً "
نظرتُ إلى السماء بعيونٍ ممتلئة بالدموع وكأنني أشكو لها ما في قلبي
ثمّ عدتُ إلى البيت ..،
10/06/2012
كَفى ..!
08/06/2012
أحلام ./!
05/06/2012
مُعدي ~
دعوني " إلقاء "
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في مشاركة سابقة في قسم خفة قلب
كانت مشاركة
وبناءً على طلب منّي ، تفضّل الأخ أمير الكلمات مشكوراً بإلقاء المشاركة
دعوة للاستماع على الرابط التالي
04/06/2012
ضياعٌ مُدقع .."!
03/06/2012
ليُغادر أو لتحضرْ ..!
لم أعُد أحتمل تسلل الشوق إلى عروقي
أصبحتُ لا أعي شيئاً ولا أذكرُ شيئاً إلاك
أرجوكَ أخبره بأن يُغادر
أو احضرْ أنتْ
نعم احضر واجلب معكَ ذكريات الأمس الجميل وتفاصيل القادم الأجمل
احضر واجلب معكَ ابتسامةً لطالما زرعتها على شفاهي بحضورك المُتناغم
احضر وامنحني من عبق روحك ونسيم كلماتك
دعني أستعيدُ عافيتي ، دعني أتحسّن ، دعني أطيرُ من الفرح
احضر لتكتمل مراسم فرحي فلا فرح بدونك ،
احضر لتروي روحي وتطفأَ نار الشوق المتأجج فيها
لتراني عن قُرب ، لتتأمل عيوني من جديد وترى أنك تسكنُ هناك في قصر مشيّد
احضر وكفى غياباً فما عدتُ أحتمل
احضر لكنفي ، لربوعي ، لمنزلك ، لملجئك
احضر لي ..!
أشتاقُ لمشاغباتي الدائمة معك ، لمحاولاتك المستمرة في إزعاجي والعودة لإرضائي
أشتاقُ لغضبي في حضرتك ولسماع صوت ضحكتك حينها
أشتاقُ لمحاولاتي في إشعال نار الغيرة في قلبك فأذكرُ هذا وذاك لا لشيء سوى لأرى حُبّاً ممزوجاً بالغضب في عينيك
أشتاقُ لأن يخفقَ قلبي بحضورك
أشتاقُ لك ..!
بألمْ وصمتْ ،.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)