وقفتْ كعادتها بجانب ذلك الباب الخشبي تنتظره
من المتوقع أن يأتي اليوم لرؤيتها ، كانت تقف بلهفة وتعب ، فقُواها منهكة ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر
البردُ شديد ، والأنفاسُ متعبة !!
بهدوء جلستْ بجانب الباب ،
إنها لا تقوى على الحراك
ثمّ غطّت في نوم عميق ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق