24‏/01‏/2012

على أبواب الانتظار "



وقفتْ كعادتها بجانب ذلك الباب الخشبي تنتظره

من المتوقع أن يأتي اليوم لرؤيتها ، كانت تقف بلهفة وتعب ، فقُواها منهكة ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر

البردُ شديد ، والأنفاسُ متعبة !!

بهدوء جلستْ بجانب الباب ، 
إنها لا تقوى على الحراك

ثمّ غطّت في نوم عميق ..


0 التعليقات:

إرسال تعليق