وجبَ علينا أن نكتبَ لك كلمات من نور وضياء
إليكَ أنتَ يا فخرَ الوطن ، ويا من تحمّلتَ عتمةَ السجون سنين وسنين
إليكَ أنتَ يا صاحب الأمعاء الخاوية ، يا من تُكافح لتعيشَ ولنعيش ويا من كرامتك فوق كرامة الجميع
أنتَ يا أسير فلسطين
لك منّا كل الاحترام والتقدير
كلّ الحب
وكلّ الاعتذار
نعتذرُ أيها الأسير
فما زالتْ ملّفات المصالحة متعثّرة لغاية الآن
عُذراً
فما زالتْ أفكار شبابنا وفتياتنا مسمّمة بالعنصرية ..!
عُذراً
فنحنُ منهمكينَ بمشاكل حزبية فرّقت بين الإخوة
عُذراً
فبعضُ برامج التلفزة تشغلنا
عُذراً
عُذراً
عُذراً
0 التعليقات:
إرسال تعليق