لا أعلمُ تحديداً إن كنتَ ماض أو حاضر
ولا حتّى إن كنتَ شبحاً أم خيالاً
فمكنونات شخصيّتك ما زالت غامضة نوعاً ما
والكثير من الأمور تتسربلُ إلى نفسي بدايةَ كل فجر
عزيزي تزدادُ ألَقاً وفظاظة ..!
وتزدادُ جمالاً ولامبالاةً ..!
عزيزي ..
ما عدتَ عزيزي .،!
0 التعليقات:
إرسال تعليق