28‏/02‏/2012

مَطَرْ

 
إنه يطرقُ النافذة بشدّة

يبدو أنه يحتاجُني ، يُريد أن أُغادرَ غرفتي

إشتاقَ إلى شغفي وجنوني ، واشتقتُ إلى زخّاته الرقيقة ، وإلى مداعبته تقاسيمَ وجهي

غداً وليسَ الآن

سأكونُ أنا والمطر من جديد بأسلوب مختلف

0 التعليقات:

إرسال تعليق