14‏/04‏/2012

واقعْ ..،


لطالما وثقتُ بأنك مُتواجدٌ خلفي ، وبأنك ستكونُ سنداً لي عندَ وقوعي

فلم يكُن يتوجّبُ عليّ أن أنظرَ للخلف إطلاقاً ، لأنني أعلمُ أنّكَ هُناك .

ولكن اختلفتْ الأمور الآن

وأصبحَ من الضروري أن أنظر للخلف لكي لا أقعْ ..

0 التعليقات:

إرسال تعليق