لا حدودَ لمشاعري ، ولا تقييدَ لكلماتي ، ستَرونَ الكثير هُنا ، فـ حكاياتي لا تنتهي ..
الصفحات
الصفحة الرئيسية
{ عنّي }
{ تَنويه }
{ رسائل لقُلوبِكُم }
{ صَفحات }
14/04/2012
واقعْ ..،
لطالما وثقتُ بأنك مُتواجدٌ خلفي ، وبأنك ستكونُ سنداً لي عندَ وقوعي
فلم يكُن يتوجّبُ عليّ أن أنظرَ للخلف إطلاقاً ، لأنني أعلمُ أنّكَ هُناك .
ولكن اختلفتْ الأمور الآن
وأصبحَ من الضروري أن أنظر للخلف لكي لا أقعْ ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق