01‏/04‏/2012

ملعبُ الأفكار هُناك ..!



ربّما يخفُّ النبض

ولكنّه لن يختفي أو يتوقف

ولأنه لا علاقة لشيء بأي شيء

أودّ أن أُخبرَ نجومي بأنني سأموتُ شوقاً إليها

أحتاجُ للتحدثِ معها

أحتاجُ للأمان يا نجوماً كانت تمدّني بكلّ جميل

أو لا أحتاجُ لشيء ربّما ..!

أو أحتاجُ لشيء كبير يتسعُ لأطنانٍ من تلكَ الأفكار المتمركزة في عقلي

هناكَ ملعبٌ يضجُّ بالأفكار هُناك ..!

ولم أعُد أحتمل حقاً ..

{ بالرغم من ذلكَ وبإصرارٍ يصلُ لأعمقِ مكانٍ في الأرض

لن أسمحَ للنبضِ بأن يتوقف ..!

لن أسمحَ بذلك مهما كلّفني الأمر ..

0 التعليقات:

إرسال تعليق