في مثل هذه الأوقات ، عندما يكون المرء وحيداً ، بعيداً عن ضوضاء النهار والشوارع ، في عتمة الليل وسطوع النجوم ، وفي هدوء الروح والقلب ..
يسمو ويسمو ، ليُناجي الخالق بكل خشوع وخضوع ، وبكل طمأنينة واسترخاء ، ويخبره كم يحبه ، كم يحتاجه ، وكم يحزن عند ابتعاده
وأخيراً يرفع كفّيه طالباً عفوه وغفرانه
ثمّ ..
دعاءٌ صادقٌ من القلب لأولئك من سكنو في حجراته ، ولنجوم كانت ولا زالت ترسل الأمل
زهرة اللوتس
2|9|2011
2:28AM
0 التعليقات:
إرسال تعليق